jeudi 12 août 2010

أنا أخرٍّّب , إذا أنا موجود

نورمالمون كي تقراوو العنوان بش تفهمو أو على الأقل باش تجيكم فكرة على شنو نحكي. نحكي عل الإنسان أو الفصيلة إلي ريتها اليوم وانا متعدي بحذا مكان عام في وين نسكن. سمعت عياط و تصفيق و هتاف تشجيع , تسمع تقول واحد عمل إكتشاف علمي ولا لقى فتاة أحلامو بينما كي تلفت , لقيت فروخ تكسر في بنك لوح , أكل البنك إلي يقعد عليه واحد تاعب ولا تقعد عليه عايلة باش يستمتعو و يتفرهدو و يحكيو. إي ننعم يكسرو فيه لوحة لوحة و بجميع الأدوات المتوفرة (حجرة , حديدة , ساق ’ يد ) . و الغريبة كيما قلتلكم الجماعة إلي معاه تشجع فيه. بربي نحب نعرف وعلاش الفساد. نحب نعرف شنوة هالمتعة إلي يحس باها كي يكسر كرسي ؟ نتصور كان جا فرويد تونسي راو ما نجمش بفسرها الحالة هاذي. غريبة والله. ما نحبش نعرف كيفاش تخلق الكون هذا و نحب نعرف وعلاش يكسر في كرسي عمومي. هالفئات , هالشلايك عملو العار . مافهمتش شكون إلي رباهم , شكون إلي علمهم ,شكون إلي كونهم.... ربي يهدي . لا أكثر و لا أقل....